- اجتماع مشترك بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة.
- مؤتمر صحفي لسعادة وكيلة وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج ووكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية لتوضيح آخر الاستعدادات.
- وضع خطة عمل في الوزارتين لوقاية الطلاب في المدارس وتوعيتهم.
- التنسيق مع المسئولين في المناطق التعليمية ومديري المدارس حول أهم الإجراءات لمواجهة الفيروس.
- تدريب المختصين على حالات وقوع المرض في المدارس.
- توزيع المطويات والملصقات التوعوية لجميع المناطق التعليمية.
عقدت وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة صباح أمس اجتماعا مشتركا للنظر في الاستعدادات التي اتخذها الجانبان للوقاية من مرض أنفلونزا (H1N1)A ، حيث مثل وزارة التربية والتعليم سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة التربية والتعليم للتعليم والمناهج، فيما مثل وزارة الصحة سعادة أحمد بن محمد السعيدي وكيل وزارة الصحة للشئون الصحية بحضور عدد من المختصين من الوزارتين.
تناول الاجتماع الاستعدادات التي اتخذتها كل من وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة للوقاية من انتقال فيروس مرض أنفلونزا (H1N1)A بين طلبة المدارس والإجراءات المتبعة في حال ظهور أعراض للمرض بين المنتمين للحقل التربوي.
وسيتم عقد مؤتمر صحفي لبيان ما تمخض عنه الاجتماع، وتوضيح آخر الاستعدادات التي تمت بين الوزارتين للوقاية من انتقال فيروس مرض أنفلونزا (H1N1)A .
حيث أنه لا يزال العالم يعيش في حالة من القلق نظرا لازدياد حالات الإصابة بمرض أنفلونزا (H1N1)A ، وبما أن توفر العلاج الوقائي قد لا يكون متاحا قبل شهر أكتوبر2009م فقد عملت وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع وزارة الصحة لاتخاذ عدد من الإجراءات داخل مدارس السلطنة قبل عودة الطلاب إلى مدارسهم في العام الدراسي 2009/2010م..
وبما أن الصحة المدرسية ترتبط ارتباطا وثيقا بمجال التربية والتعليم، فقد تم في هذا الإطار عقد اجتماع مشترك مع وزارة الصحة في منتصف شهر يوليو الماضي حول كيفية التعامل مع هذا المرض، وتكلل بوضع خطة عمل تشمل الجوانب الوقائية والعلاجية التي تستهدف التصدي للمرض ومكافحته، وأيضا كيفية التعامل مع الحالات المصابة في حالة وقوعها لا قدر الله بين الطلاب أو المعلمين أو الإداريين، وبما يكفل الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب والطالبات من كل سوء لا قدر الله وسيتم العمل بها مع مطلع العام الدراسي الجديد، وذلك في إطار حرص الوزارتين على أهمية تقديم أجود أنواع الرعاية الصحية لأبنائنا الطلبة وتحديد السبل والآليات المناسبة .
- مؤتمر صحفي لسعادة وكيلة وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج ووكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية لتوضيح آخر الاستعدادات.
- وضع خطة عمل في الوزارتين لوقاية الطلاب في المدارس وتوعيتهم.
- التنسيق مع المسئولين في المناطق التعليمية ومديري المدارس حول أهم الإجراءات لمواجهة الفيروس.
- تدريب المختصين على حالات وقوع المرض في المدارس.
- توزيع المطويات والملصقات التوعوية لجميع المناطق التعليمية.
عقدت وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة صباح أمس اجتماعا مشتركا للنظر في الاستعدادات التي اتخذها الجانبان للوقاية من مرض أنفلونزا (H1N1)A ، حيث مثل وزارة التربية والتعليم سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة التربية والتعليم للتعليم والمناهج، فيما مثل وزارة الصحة سعادة أحمد بن محمد السعيدي وكيل وزارة الصحة للشئون الصحية بحضور عدد من المختصين من الوزارتين.
تناول الاجتماع الاستعدادات التي اتخذتها كل من وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة للوقاية من انتقال فيروس مرض أنفلونزا (H1N1)A بين طلبة المدارس والإجراءات المتبعة في حال ظهور أعراض للمرض بين المنتمين للحقل التربوي.
وسيتم عقد مؤتمر صحفي لبيان ما تمخض عنه الاجتماع، وتوضيح آخر الاستعدادات التي تمت بين الوزارتين للوقاية من انتقال فيروس مرض أنفلونزا (H1N1)A .
حيث أنه لا يزال العالم يعيش في حالة من القلق نظرا لازدياد حالات الإصابة بمرض أنفلونزا (H1N1)A ، وبما أن توفر العلاج الوقائي قد لا يكون متاحا قبل شهر أكتوبر2009م فقد عملت وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع وزارة الصحة لاتخاذ عدد من الإجراءات داخل مدارس السلطنة قبل عودة الطلاب إلى مدارسهم في العام الدراسي 2009/2010م..
وبما أن الصحة المدرسية ترتبط ارتباطا وثيقا بمجال التربية والتعليم، فقد تم في هذا الإطار عقد اجتماع مشترك مع وزارة الصحة في منتصف شهر يوليو الماضي حول كيفية التعامل مع هذا المرض، وتكلل بوضع خطة عمل تشمل الجوانب الوقائية والعلاجية التي تستهدف التصدي للمرض ومكافحته، وأيضا كيفية التعامل مع الحالات المصابة في حالة وقوعها لا قدر الله بين الطلاب أو المعلمين أو الإداريين، وبما يكفل الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب والطالبات من كل سوء لا قدر الله وسيتم العمل بها مع مطلع العام الدراسي الجديد، وذلك في إطار حرص الوزارتين على أهمية تقديم أجود أنواع الرعاية الصحية لأبنائنا الطلبة وتحديد السبل والآليات المناسبة .